طلبت احدى العاملات في قسم الاستقبال بناد رياضي في واشنطن من مرشح الحزب الديمقراطي
باراك أوباما ابراز بطاقته الشخصية لانها لم تتعرف عليه في حين أن أحد رواد النادي اعتقد أيضا أن المتمرن
بجانبه يشبه المرشح أوباما. وذكرت صحيفة »ذا هيل« انه جرى الطلب من أوباما ابراز بطاقته الشخصية
عند دخوله أحد النوادى الرياضية في العاصمة الامريكية أمس 28 يونيو. ونقلت الصحيفة عن تاكيهيا ويلر
التي كانت تعمل على مكتب الاستقبال في نادي واشنطن الرياضي حين دخول أوباما ومساعديه
وعملاء وكالة المخابرات المركزية الذي يتولون حمايته أن المرشح الديموقراطي بدا مألوفاً بالنسبة اليها. وأشارت
ويلر الى أنها فشلت في التعرف عليه حين مرَّ من أمام مكتبها ما دعاها لان تطلب منه العودة وابراز بطاقته
لكنها ما ان قرأت اسم الاب على بطاقته حتى أدركت هويته، مشيرة الى أنها حاولت تجاوز ما فعلته
بالقول »أعتذر السيد رئيس المستقبل« يشار الى أن أوباما عادة ما يتدرب في الفرع التابع لهذا النادي
في »تشاينا تاون« لكنه قرر أمس أن يقصد هذا الفرع الجديد الذي لم يمضِ على افتتاحه أكثر من شهر. وفي
هذا الاطار قال درو ماكنيل العضو في النادي انه كان يتدرب الى جانب أوباما لكنه لم يتعرف عليه كذلك. لكن
ماكنيل أوضح أنه فكر في أن الرجل الذي بجانبه يشبه باراك أوباما الى حد كبير.
ويقولوا علينا بلاد متخلفة
ولسة بنركب جمال
مالها الجمال يعنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق